كيف يكتسب الناس الذوق العربي السليم، الذي لا غنى عنه لصحة الارتباط الوثيق بكتاب الله وسنة رسوله:
- في ظل غياب القبائل البدوية الملتزمة بالفصحى، التي كان طلبة العربية يشدون الرحال إليها في الأزمنة القديمة لتعلم اللغة،
- وفي ظل اندثار استعمال الفصحى في البيت والمدرسة ووسائل الإعلام،
- ومع انهدام الحصن الأخير، الذي كانت الفصحى تعتد به، وتستند منه إلى ركنركين، أعني: كلام الدعاة في محاضراتهم، والوعاظ في خطبهم، والعلماء في دروسهم؟
لك الله يا لغة القرآن!!
إرسال تعليق