أنا سُنيّ حسينيّ، جعلت ترحمي عليه مكان أنيني، أنا أحب السبطين، لكني أقدم الشيخين.
الحسين لا يمجد بضريح، ولا بالإسراف في المديح. لكننا نصدق في حبه، إذا اتبعنا جَدَّه، وحملنا وُدَّه، وليس بأن نعكف عنده.
إن كان قَتْل الحسين من العدل، فقد ألغى مدلول النقل والعقل، وما عاد في الدنيا ظلم، وما بقي في الأرض إثم.
الحسين على نهج جده محمد، وعلى مذهب أبيه المسدد، تقوى تمنع من الانحراف، وعَدْل يحمل على الإنصاف.
من أحب الحسين فليفعل فعله في حفظ الدين، وكراهية الظالمين، وحب المساكين .
رحم الله السبطين، الحسن والحسين، وعليا وفاطمة أكرموا الدين.
Enregistrer un commentaire