دخل الجنة ولم يصل لله صلاة قط
تفقد المسلمون شهداء أحد بعد المعركة فوجدوا في الجرحي الأصيرم ( عمرو بن ثابت ) وكان به رمق يسير وكان من قبل يعرضون عليه الإسلام فيأباه فقالوا إن هذا الأصيرم ما جاء به إلي المعركة ؟
لقد تركناه وإنه لمنكر لهذا الأمير يعني ( الإسلام ) ثم سألوه ما الذي جاء بك يا صيرم ؟ أحدب علي قومك أي حامية لهم أم رغبة في الإسلام ؟ فقال : بل رغبة في الإسلام لقد آمنت بالله ورسوله ثم قاتلت مع رسول الله صلي الله عليه وسلم رغبة في الجنة
Enregistrer un commentaire